web hit counter

خالد الشناوي يكتب: حروب الجيل الخامس ورقصة الموت

رقصنا معهم رقصة الموت وتركناهم يتبادلون الكؤوس في نخب مصر ومنطقة الشرق الأوسط عن بكرة أبيها!ثم كانت الانتفاضة من صقور المخابرات المصرية التي لا تترك أي مجال للصدف والظروفكانت تستعد وكانت تحارب وتسابق الزمن وفق رؤيتها الاستراتيجية والتكتيكية التي فاقت في ظل هذا الظرف القاسي من تاريخ الأمة(رأفت الهجان والطريق إلى إيلات)!_سبق وأن تناولت قبل ذلك وكتبت حول فيروس كورونا وحروب الجيل الخامس البيولوجية وأشرت بقلمي الذي عودني أن يسابق معي الزمن عبر حاسته السادسة وفراسته الصادقة بأن العالم على أبواب حرب بيولوجية قادمة لا محالة وأن البقاء فيها للأقوى تكتيكيا واستعدادا ….وسلطت الضوء حول خطة الماسونية العالمية باشتراكها مع البيت الأبيض في القضاء على الإسلام وضرب القوى العظمى التي تعرقل مسيرتها حول العالم…_استطاعت مصر أن تطور عقار الملاريا بنسخة مصرية تامة نجحت في علاج(كوفيدا 19)وكان هذا سبب نجاح الصين في التغلب عليه والسيطرة بعد زيارة وزيرة الصحة المصرية الأخيرة والوفد المرافق لها .كان الأمر_طبقا لمبادئ منظمة الصحة العالمية_ يحتاج مزيدا من الوقت(مدة الشهرين)كي يتم تجربة العقار المصري المطور وبالفعل أثبت العقار فعاليته وأنه خرج من عرين المخابرات المصرية مواجهة لهذا الخطر الذي كنا نستعد له من خلال عيوننا الراصدة ….ثم توالت المفاجآت بتماثل مرضى ايطاليا للشفاء بعد زيارة وزيرة الصحة ورؤية نتائج النسخة التجريبية من ذات العقار المطور!أول اجراء بعد استفاقة الصين من موضوع الفيروس هو نشر اشاعة أن القطاع الطبي والاقتصادي لن يتحمل الفيروس !فهوت الأسهم الصينية في البورصة العالمية مما دعا الحكومة الصينية لسرعة الشراء الفوري لأسهم الشركات بمجال الدواء وسرعة تأميمها وبعدها بأيام أعلنت سيطرتها علي الفيروس بالبلادعندما استخدمت أمريكا دواء الملاريا لم يجدي نفعا لأنه ليس النسخة المصرية المعدلة والذي جعل ترامب يطلب بشكل شخصي من القيادة السياسية المصرية المساعدة الضرورية والحتمية لحل هذه الأزمة .تم اعتماد العلاج المصري رسميا بتاريخ 30 مارس بأمريكا و بدأت مؤخرا في استخدامه ولاية نيويوك مركز الوباء_أرقام أمريكا في الاصابات والوفيات مزورة حتي تقنع العالم بأنها ليست وراء الفيروس ولتجنى أقصي استفادة ممكنة !سبب استخدام أمريكا للدواء المصري أن ريحتهم فاحت وكلما زارت الوزيرة مكان افسدت عملهم
نسبة الشفاء بالعلاج المصري تقدر ب ٩٨%_من يموتون في مصر ليس بسبب الفيروس وحسب بل لكونهم يعانون من انتكاسات أخرى ككبد وقلب وخلافه ….سلالة كورونا في ايطاليا وايران فقط هي الاشد فتكا علي الاطلاق عن باقي الدول_نشر المرض كان يتم علي خط واحد بالعالم كما هو موضح بالصورة لنشر الرعب للعالم كله بشكل متوازي_ انحسار المرض من منتصف ابريل وحتي اغسطس سينتهي هذا العمل التخريبي في العالممصر ارسلت فرق طبية للسعودية والامارات لمحاصرة الفيروس منذ اسبوعينمصر ليست صغيـره‏‎مصر حين أراد غيرهـا لها الشر.. سحبـت الجميـع لمرادهـا الأخيـر.ألا ترون معي عندما انشغلت الحكومات الغربية ومخابراتها بمحاربة وباء كورونا توقف الإرهاب في جميع أنحاء العالم!

المصدر : صدي البلد